رئيس الوزراء الجديد والتظاهرات المناهضة للحكومة
منح البرلمان العراقي الثقة لحكومة مصطفى الكاظمي، وترافق ذلك مع حملة إعلامية قوية، بما في ذلك على منصات التواصل الاجتماعي، دعماً لمصطفى الكاظمي. كانت الرسائل الرئيسية لهذه الحملة الحد من أسلحة الدولة، والقضاء على الإرهاب، وخلق وظائف، بالإضافة إلى الاستجابة لمطالب أخرى رفعها المتظاهرون.
في الوقت نفسه، في ١٠ أيّار، خرج المتظاهرون إلى الشوارع والساحات للاعتصام في مدن مختلفة من العراق. وأعلنوا 10 أيّار يوم الثورة العراقية وعودتها، بعد توقّفها بسبب تفشّي فيروس كورونا.